تعد وسائل التواصل الاجتماعي منصة قوية للتعبير علي الشخصيات والتواصل مع العالم الخارجي والمحيط، ومن أحد الشخصيات البارزة التي إثارات حديث السوشيال ميديا ما بين الأشخاص، واستفاد منها الكثير من المشاهير لبناء هوياتهم وجمهورهم هي “الفاشنيستا فجر” المتألقة في عصر الموضة والجمال، وأصبحت من أشهر الشخصيات علي مواقع التواصل الاجتماعي، ولكن وراء كل المشاهير أضواء وقصص مؤلمة يرويها كلاً منهما بنفسة، ومن أحد تلك القصص التي تحدث عليها ” الفاشنيستا فجر” معاناتها اليومية بسبب المتنمرين والضغوط علي التواصل الاجتماعي، وهنا سنلقي نظره عميقة علي تجربة فجر.
معاً لاستكشاف التفاصيل الخفية لحياة ” الفاشنيستا فجر”
في عالم مليء بالأضواء الساطعة والموضة الرائعة، ظهرت “الفاشنيستا فجر” كشخصية مختلفة واستثنائية عن الجميع، في امتلاكها موهبة فريدة من نوعها في مجال الجمال والأناقة، وإنها من أرق السيدات التي تظهر بشكل جميل ومتألق دائماً علي منصات التواصل الاجتماعي، بالإضافة لا سلوبها الفريد والمتميز من نوعه، ولكن لابد من إخفاء قصص وواقع لمعانة للعديد من الشخصيات خلف تلك الكاميرات والأضواء، لا يدوم للأبد ما يبدون علية، وهذا ما تسبب به المتنمرون بإزعاج ” الفاشنيستا فجر” علي شكلها وملامحها.
وظهرت من بين الشخصيات لمسات الجمال والألوان الزاهية في حياتها ” الفاشنيستا فجر” في معركتها القضائية مع الكثيرين من المتنمرين عليها في منصات التواصل الاجتماعي، وهذه بناء علي استمعنا إلية بصوتها وتلقي تأثيراً قوياً علي هذه التجربة الفريدة والمثيرة في عالم الجمال والأناقة علي المواقع ومنصات الويب.
فجر تشارك قصتها الشخصية وتعاملها مع الاستهداف والتنمر عبر الانترنت
في لحظات صادمة من الصراحة والشجاعة قامت “الفاشنيستا فجر” بالخروج بصوتها علي الضوء والتعبير علي تجربتها الشخصية في مقطع فيديو مؤثر متداول لها، وظهرت في فيديو بارتداء بدلة سوداء أنيقة وأكملت إطلالتها ببعض الإكسسوار الناعمة، وبكل جرئه ألقت الضوء علي التحديثات التي تتواجها في حياتها اليومية مع التنمر في كل طلعة قائلة “‘أنا كل طلعة لازم اتهاوش مع واحد، ترى ما أسوي شيء وشكلي أنا حرة فيه”. وتلك العبارة كشفت علي الضغوط والانتقادات التي تواجهها بسبب مظهرها الشخصي.
وأضافت بثقة وقوة “شكلي اللي أنت ما تفهمه غيرك يفهمه، وأنا حرة إذا أنت ما تقدره غيرك يقدره”.. وهذا يثبت بأنها فخورها بنفسها.